الثلاثاء، 13 سبتمبر 2016

وداع الرحيل ....لساهر لاعظمي

كفئ قلبي ضياعا انة ضيع امسي 
وأُريدُ الآنَ أنْ أُصْبـِحَ موجوداً وأُمسي 
فاذهبي عني فإني الآنَ قد لاقيتُ نفسي 
وكفى أنكِ ضيّعْـتِ بأوهام ٍ وأحلام ٍ سنيني
اتركيني ...
و دَعي النفسَ تواسيني فقد طالَ العَناءْ 


فاذهبي عني فإني صرتُ أحتاجُ الجفاءْ
هل تـُطيقينَ معي صبراً على هذا..
و تبكينَ اللقاءْ ؟
هو هذا كلّ ُ ما لا قيتُ من عمري الذي ...
ضاعَ هباءْ
لستُ أدري ...
كيفَ أستخرِجُ هذا الحُبّ َ من هذي الدماءْ
لو بكتْ كلّ ُ شراييني اليكِ الانَ وَجْـداً و رثاءْ
لن تـُناديكِ متاهاتي اذا ضجّ حنيني
وزال اللقاﻋ .......اتركيني

ليست هناك تعليقات:

مجلة واحة الثقافة والادب الالكترونية