السبت، 24 سبتمبر 2016

لالا تعاري ....عبدالسلام رمضان

لا لا

تَغاري
فأنتي أخر محطاتَ
قطاري
لا تغاري
أنتي عقدي ونتظارَ
خياري
لا تَغاري
أنتي طوقَ الروح
ومعصمي ...........وسواري
ما زالَ الذي
كانَ بيننا
يحملهُ موجي وأسفارَ
بحاري
أنتي لي لبُ الهوى
لو غضبتي
هاجَ بركاني أشتعالاً
وثواري
ماماتَ عَهدٌ بيننا
وهشاشةَ الأفكار قتلي
ونتحاري
أن كانَ لك رب
فسئليه
هل مازالَ ذاكَ
الحب
وفي البعد شوقاً
وحتضاري
لا تغاري
فمى بقى بالعمرِ
بقية
قد كبرنا وشاخ
حبك
فلن يغادرني ومازالَ
يسكن ...........بجواري
........................

ليست هناك تعليقات:

مجلة واحة الثقافة والادب الالكترونية