الثلاثاء، 13 سبتمبر 2016

احبك يكل اللغات. ......ساهر لاعظمي

ليس لامر امري او بيدي 
إن خفق قلبي بحبك 
بل هو القدر 


وان تحمل رياح الحب مشاعري من ارض الى ارض
اتسابق مع الايام
لكي احقق حلمي فيك
ومن نور وجهك اقتبس
الالهام
ومن قلبي وعقلي التمس
العذر
في اختياري لك ان تكون المؤنس
لروحي وذاتي ليس فيه شك
نتذكر
أحلى الأيام والذكريات
التي نحاول الهروب فأمامنا تتحجر
مع ذلكِ هنا أقف
تحت المطر
وكم عشقته من أجلها
يذكرني بها ..
يشدني لذكريات طارت مع العصافير
حلقت بعيداً...
دون أن تترك اثر
او خبر. ...
أو تذكير أو أعذر
أحاول اللحاق بها
وتقف بوجهي الأعاصير والخطر
فغرامي بك حقيقة
لاتحتاج الى يقين
فكيف لشهد ان يكون شهد
إن لم تتذوقه من يدي
وكيف لنفسي ان تطيب
ولا تملك منك الاقتراب
امنيتي ان تحقق احلامي على يدك
وان تطلق سراح صرخات
في القلب تحتبس لاهات. فاطلقها
مدويه كالصرخات احبك بكل اللغات

ليست هناك تعليقات:

مجلة واحة الثقافة والادب الالكترونية