وللعراقيةَ
جوهرها ضناها
وكم منَ
التعب أتعَبها
وشَقاها
وفي در المخانقِ
صبراً
صبور الدربِ
ممشاها
لها ظلاً في حَر
الشمس ألوذُ
به
وحتى الحُزنُ
جميلاً في مُحياها
حَملت من الحملِ
أثقالاً لا تُعدُ
كبائِرُها
وطهارةً باللهِ
تَقواها
ما مَلت ولا حُلت
ظفائرها
ومن عبير الورد
عطرناً في
سَناها
أيا أبنةَ الاحرارِ
والرافدينِ ..................وطن
وكأنَ الله للصبري
أهداها
تَنامُ نساء الأرض
قاطبةً
وما كَلت في ليلها
وضُحاها
..................
جوهرها ضناها
وكم منَ
التعب أتعَبها
وشَقاها
وفي در المخانقِ
صبراً
صبور الدربِ
ممشاها
لها ظلاً في حَر
الشمس ألوذُ
به
وحتى الحُزنُ
جميلاً في مُحياها
حَملت من الحملِ
أثقالاً لا تُعدُ
كبائِرُها
وطهارةً باللهِ
تَقواها
ما مَلت ولا حُلت
ظفائرها
ومن عبير الورد
عطرناً في
سَناها
أيا أبنةَ الاحرارِ
والرافدينِ ..................وطن
وكأنَ الله للصبري
أهداها
تَنامُ نساء الأرض
قاطبةً
وما كَلت في ليلها
وضُحاها
..................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق