الأحد، 16 أكتوبر 2016

الملاذ لاخير. .....سلطان الغرام ساهر لاعظمي

لن. اتضايق من شعورك

سوف تحبل مشاعرك 

وتنجبني احاسيسكلتعلمي مدائ تشبثي بكولاني احبك. فلا تكوني متسولة لمشاعريفقد امنت من هجرك وسئمت رحيل مشاعرياضعت فراشتي في المدن البعيده وبحثت عن لاحاسيس عن لاشواق كيف تراق و الكبت في لاعماق قد اشتريه من اسواق اشبيليه هناك يباع علي ارصفة النسيان لم اهجر اوطاني ولن اخون قلبك ولاني استوطنتك فلن ارحل ولن ولا اتحول من يترك وطنه ليذهب بعيدا تكون غربه وايامه كئيبةاشعر بالخذلان بعيدا عنكاتذوق مرارت الفراق احيانا اتذوق طعم العلقم كي احس بمرارة فراقك كي احزن واتوة بذكرياتك بصورتك التي رسمتها في محفظتياو شفتيك التي اقبلها في مخيلتي كيف لي ان اترك وطني واني قد استوطنتك فانتي ملاذي لاخير

ليست هناك تعليقات:

مجلة واحة الثقافة والادب الالكترونية