السبت، 5 نوفمبر 2016

،،،{{ عناق}}،،،............بقلم صالح بن داود

 كم يكون البحر أحلى في عناقي وتفيض العين حبلى ،،،وخضابي

ودموع جلدتني حين،،،،،،،،جادت
وأزلت مرتباتي،، ،،،،،،،،في التراب
في رجوع كان اسمى من خضوع
قد أطعت،،،،،،،،بالتلاقي ماتهابي
لا أريد الحب كف،،....... عذبتني
هل قضاء أن،،،،،،،،، أراك إرتيابي
في دروب الليل ،،،،،،كنت كل ورد
كان يحنو الغصن ،،،،،،،فيه يايبابي
كيف يقسو الوجد طوعا وطلوعا
بين حزن لا يلين،،،،،،،،،،،،ومنابي
مد عرفت العمر وصلا،،،بالعذاب
وهروبا لا يعف،،،،،،،،،في عجاب
عاب في كل قهري،،،،،، وهروبي
ياديارا أودعتني،،،،،،،،،،،،للغياب
هد شوقي الحسن ابدى الإرتطام
ومقامي في تماني،،،،،،، وسرابي
إن صبري لا أراه،،،،،،،،،إلا ذكرا
بالرزايا ويحن ،،،،،،،،مستجابي
رغم كل الشامتين،،، والعوادي
رغم حب خان دربي،،وشبابي
ضاع مني ربع قرن قد،،،، مضى
لا تقولوا في شموخي انجذابي
إن هويت اليوم أنس من عبير
لست اوعدا كان مني،،،ياربابي
قلت شعرا رددوه،،،،،،،،،ونسوه
ياسنين العمر عودي لا تهابي
كي أراك الأغنيات بعد،،،،،وتر
من عيون شاخصات ،،للذهاب
ذاك أني الليل،،،،،،،كان المنتهى
لا ابالي ان رجعت،،،، ياشعابي
أعتقيني من فجيع ليس يحلو
زوديني حيث شئت ،،بالعجاب

ليست هناك تعليقات:

مجلة واحة الثقافة والادب الالكترونية