.... لأجل عينيك.......
مابين تلك الحروف النابضة
بالحب... بالحرب.. بالشغف...
بالجنون... وباللثم....... بالعشق
مع تلك العينين التي احتلت مملكة الياسمين
لذلك المجنون... ذاك المتمرد...
لأجل تلك النشوة الاستثنائية...
و تلك البراءة و الطهر..
ولأجل ذاك الانتصار...
كان الخضوع لعينيك مع أول لقاء....
مع قراءة أول حروف قصائدك...
فإليك يا سيدي يهفو قلبي
ومع فنجان قهوتي أدمنت قراءتك بجنون حنون..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق